الرئيسية
سألني من كان صديقي لسنين: كم يدفع لك بشار الأسد حتى تدافع عن سوريا بهذه الطريقة؟ فضحكت وقلت له: يدفع لي نفس المبلغ الذي يدفعه لك نتنياهو حتى تكره بلدك إلى هذا الحد.
سألني أخر: لماذا تنتقد المعارضة الليبية رغم أنك استقلت من صحيفة كنت تعمل بها لأنها دافعت عن معمر القذافي، وخسرت ثلث دخلك الشهري؟ فضحكت أيضا وأجبته: استقلت لقناعتي بأنه لا يوجد في القذافي ما يستحق الدفاع عنه، وانتقد المعارضة لأنها تحارب شيطانا واحدا بجيش من الأبالسة.
سألني ثالث: ما قولك في موقف الإعلامي الكبير حمدي قنديل، وهو أستاذك ويخالفك الرأي فيما يحدث في سوريا؟ هنا لم أضحك واكتفيت بالقول: إن أستاذي اختار أن يدافع عن أشخاص بعينهم، أما أنا فاخترت أن أدافع عن وطن بأكمله . أستاذي اختار أن تكون واقعة (ضرب) أحدهم هي مسطرته في الحكم على الأمور.. وأنا اخترت ألا يكون حاضر ومستقبل وأمن وأمان واستقرار سوريا وشعبها قربانا لوقائع على شاكلة فضيحة زينب الحصني
» دموع
» سمراء
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
» الرحلة
» حول الوضع الثقافي الراهن
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
» كبة البطاطا بالبرغل
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
» الصفقة الصفيقة
» الإعلام
» مجموعة جديدة
» ثورة الحرابيق