أعلن الروائي المصري البارز بهاء طاهر الفائز بجائزة مبارك للآداب -وهي أرفع الجوائز المصرية- رفضه الجائزة التي تحمل اسم الرئيس، "بعد أن أهدر نظام مبارك دماء المصريين الطاهرة" طوال ثمانية أيام من الاحتجاجات.
وقال طاهر الأربعاء إنه قبل هذه الجائزة في 2009 باعتبارها في المقام الأول جائزة الدولة المصرية، "والآن وقد أهدر نظام مبارك دماء المصريين الطاهرة، فإنني أرد هذه الجائزة بكل راحة ضمير".
وسقط في الاحتجاجات قتلى يقدر عددهم بما بين 150 و200 قتيل، كما أصيب الاف الجرحى. وكان الغضب المصري قد انطلق قبل تسعة أيام.
وما زال مئات الآلاف معتصمين في ميدان التحرير، مطالبين بإسقاط النظام "ومحاكمة الرئيس" الذي يحكم البلاد منذ 30 عاما. ويصر المحتجون على البقاء في الميدان رغم هجوم أنصار النظام عليهم منذ الصباح.
يذكر أن بهاء طاهر من مواليد القاهرة عام 1935، وهو مترجم ومخرج مسرحي ومؤلف روايات، وقد نال الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) عام 2008 عن روايته "واحة الغروب".
وكان طاهر قد عمل مخرجا للدراما ومذيعا في إذاعة البرنامج الثاني الذي كان من مؤسسيه حتى عام 1975 حيث منع من الكتابة، وبعد منعه من الكتابة ترك مصر وسافر إلى أفريقيا وآسيا حيث عمل مترجما. وعاش في جنيف بين عامي 1981 و1995 حيث عمل مترجما في الأمم المتحدة، ثم عاد إلى مصر حيث يعيش حاليا.
وهو فائز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1998، وجائزة جوزيبي أكيربي الإيطالية سنة 2000 عن روايته "خالتي صفية والدير"، إضافة إلى جائز "البوكر" العربية. ومن كتبه "الحب في المنفى"، و"نقطة النور"، و"بالأمس حلمت بك"..............
وقال طاهر الأربعاء إنه قبل هذه الجائزة في 2009 باعتبارها في المقام الأول جائزة الدولة المصرية، "والآن وقد أهدر نظام مبارك دماء المصريين الطاهرة، فإنني أرد هذه الجائزة بكل راحة ضمير".
وسقط في الاحتجاجات قتلى يقدر عددهم بما بين 150 و200 قتيل، كما أصيب الاف الجرحى. وكان الغضب المصري قد انطلق قبل تسعة أيام.
وما زال مئات الآلاف معتصمين في ميدان التحرير، مطالبين بإسقاط النظام "ومحاكمة الرئيس" الذي يحكم البلاد منذ 30 عاما. ويصر المحتجون على البقاء في الميدان رغم هجوم أنصار النظام عليهم منذ الصباح.
يذكر أن بهاء طاهر من مواليد القاهرة عام 1935، وهو مترجم ومخرج مسرحي ومؤلف روايات، وقد نال الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) عام 2008 عن روايته "واحة الغروب".
وكان طاهر قد عمل مخرجا للدراما ومذيعا في إذاعة البرنامج الثاني الذي كان من مؤسسيه حتى عام 1975 حيث منع من الكتابة، وبعد منعه من الكتابة ترك مصر وسافر إلى أفريقيا وآسيا حيث عمل مترجما. وعاش في جنيف بين عامي 1981 و1995 حيث عمل مترجما في الأمم المتحدة، ثم عاد إلى مصر حيث يعيش حاليا.
وهو فائز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1998، وجائزة جوزيبي أكيربي الإيطالية سنة 2000 عن روايته "خالتي صفية والدير"، إضافة إلى جائز "البوكر" العربية. ومن كتبه "الحب في المنفى"، و"نقطة النور"، و"بالأمس حلمت بك"..............
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:26 pm من طرف لطفي الياسيني
» دموع
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:25 pm من طرف لطفي الياسيني
» سمراء
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:24 pm من طرف لطفي الياسيني
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:20 pm من طرف لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:17 pm من طرف لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:15 pm من طرف لطفي الياسيني
» الرحلة
السبت مايو 03, 2014 9:43 am من طرف تيسير نصرالدين
» حول الوضع الثقافي الراهن
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 6:07 pm من طرف mriame
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
السبت يناير 19, 2013 10:47 pm من طرف سوسن سين
» كبة البطاطا بالبرغل
السبت يناير 19, 2013 10:39 pm من طرف سوسن سين
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 11:30 am من طرف تيسير نصرالدين
» الصفقة الصفيقة
الخميس نوفمبر 22, 2012 6:07 pm من طرف تيسير نصرالدين
» الإعلام
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 5:16 pm من طرف تيسير نصرالدين
» مجموعة جديدة
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:24 am من طرف تيسير نصرالدين
» ثورة الحرابيق
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:09 am من طرف تيسير نصرالدين