الرئيسية
كان صوت جحا يلعلع بقوة وغضب في السوق ، حتى أرعب الناس حين كان يقول :
إن لم تجدوا لي حماري الضائع ، سأفعل كما فعل أبي .
أسرع الناس جميعاً بشراء حمار له ، خوفاّ من تهديده ، وأعطوه الحمار وسألوه :
ماذا فعل أبوك يا جحا حين أضاع حماره ولم يجده ؟؟
قال :
باع البيت ، واشترى حماراً آخر .
هذه حال الإدانات العربية لما تفعله إسرائيل بهم .
الجامعة العربية ، أجلت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة ، حتى توقف إسرائيل بناء المستوطنات .
ستوقف إسرائيل بناء المستوطنات حين تمل من البناء .
وبالطبع ، حينها ، سنشيد بموقفها بوقفها لبناء المستوطنات .
لكن جحا ، صدقه الناس ، وخافوا منه لأن تهديده كان أول مرة .
أما قممنا ، فلم تجرؤ ولا مرة واحدة على التهديد ، بل لم ترقَ كل بياناتها إلى مستوى تهديد ، بل ، فقط ( إن لم تفعلوا هكذا سأبكي ، سأملأ الدنيا صراخ ) لكنها المرة الألف التي ( حمّرَت صوفتنا ) وهددنا بالصراخ ، فمن يصدق أو يخاف ؟؟ إسرائيل مثلاً ؟؟
حقاً ، هذه الجامعة رائعة .
بس شوفوا ،، إسرائيل ترقص رعباً وقلقاً ،، حرام عليكن ، أشفقوا عليها .
جلال طالباني ، لم يحضر القمة ، ذهب يومها لطهران وقال :
زيارة طهران أكثر جدوى من حضور القمة العربية .
إن لم تجدوا لي حماري الضائع ، سأفعل كما فعل أبي .
أسرع الناس جميعاً بشراء حمار له ، خوفاّ من تهديده ، وأعطوه الحمار وسألوه :
ماذا فعل أبوك يا جحا حين أضاع حماره ولم يجده ؟؟
قال :
باع البيت ، واشترى حماراً آخر .
هذه حال الإدانات العربية لما تفعله إسرائيل بهم .
الجامعة العربية ، أجلت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة ، حتى توقف إسرائيل بناء المستوطنات .
ستوقف إسرائيل بناء المستوطنات حين تمل من البناء .
وبالطبع ، حينها ، سنشيد بموقفها بوقفها لبناء المستوطنات .
لكن جحا ، صدقه الناس ، وخافوا منه لأن تهديده كان أول مرة .
أما قممنا ، فلم تجرؤ ولا مرة واحدة على التهديد ، بل لم ترقَ كل بياناتها إلى مستوى تهديد ، بل ، فقط ( إن لم تفعلوا هكذا سأبكي ، سأملأ الدنيا صراخ ) لكنها المرة الألف التي ( حمّرَت صوفتنا ) وهددنا بالصراخ ، فمن يصدق أو يخاف ؟؟ إسرائيل مثلاً ؟؟
حقاً ، هذه الجامعة رائعة .
بس شوفوا ،، إسرائيل ترقص رعباً وقلقاً ،، حرام عليكن ، أشفقوا عليها .
جلال طالباني ، لم يحضر القمة ، ذهب يومها لطهران وقال :
زيارة طهران أكثر جدوى من حضور القمة العربية .
» دموع
» سمراء
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
» الرحلة
» حول الوضع الثقافي الراهن
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
» كبة البطاطا بالبرغل
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
» الصفقة الصفيقة
» الإعلام
» مجموعة جديدة
» ثورة الحرابيق