نجح متظاهرون مصريون غاضبون بهدم الجدار العازل أمام سفارة إسرائيل حيث عجز الأمن المصري في منعهم، واستخدم الاف المتظاهرون حتى قبل منتصف الليل ادوات بسيطة ومعدات يدوية في الوصول الى داخل مقر السفارة وسط توتر شديد في تل ابيب خشية وقوع الطاقم الدوبلوماسي الاسرائيلي في يد المتظاهرين.حيث تمكن متظاهرون من الحصول على وثائق باللغة العبرية حين دخلوا الى مخزن تابع للسفارة هناك استولى عليها المقتحمون ونثروها من اعلى البناية فوق المتظاهرين .
هذا وبثت قنوات عربية واجنبية صورا تظهر كيف بدأ الجمع الغاضب في هدم الجدار وقد وصفت مواقع القنوات العربية هؤلاء انهم ( متظاهرو الشواكيش ) والذين احتشدوا أمام السفارة الإسرائيلية الواقعة أمام جسر جامعة القاهرة، وتعتبر هذه المرة الثانية خلال اسبوع ردا على مقتل أربعة جنود مصريين على الحدود مع إسرائيل.
ورغم وقوع احد المتظاهرين عند تسلّق البناية لإسقاط العلم الإسرائيلي الا ان مجموعة اخرى نجحت في ذلك ، فيما نجح اخرون في الوصول الى ارض السفارة ودخولها.
وقال تلفزيون اسرائيل ان الجيش المصري لم يحرك ساكنا - يعتقد الاسرائيليون ان الدول الاخرى تطلق النار على رؤوس المتظاهرين مثلها - الا ان مصادر صحافية محايدة في القاهرة قالت ان الشرطة المصرية حاولت جهدها منع المتظاهرين إلا أنها فشلت حنما ازدادت أعداد المتظاهرين الآن أمام السفارة شيئاً فشيئاً.
ورغم دخول اجازة السبت اليهودي الليلة الماضية الا ان قنوات التلفزة الاسرائيلية خرجت بموجة بث مفتوحة حول الموضوع وقال التلفزيون الاسرائيلي ان مقر هيئة اركان جيش الاحتلال والاجهزة الامنية في تل ابيب "كريوت" ظلّ على اتصال مباشر بقيادة الجيش المصري خشية قيام المتظاهرين بقتل طاقم السفارة ، رغم تاكيده ان الحادث كان من دون وقوع اصابات في صفوف طاقم السفارة.
واكّد التلفزيون الاسرائيلي ان الحادث خطير وان وزارة الخارجية وحكومة اسرائيل تدرس الامر بشكل جدي في ظل التطورات التي اعقبت الاجواء الغاضبة في مصر لا سيما بعد عملية ايلات.
هذا وبثت قنوات عربية واجنبية صورا تظهر كيف بدأ الجمع الغاضب في هدم الجدار وقد وصفت مواقع القنوات العربية هؤلاء انهم ( متظاهرو الشواكيش ) والذين احتشدوا أمام السفارة الإسرائيلية الواقعة أمام جسر جامعة القاهرة، وتعتبر هذه المرة الثانية خلال اسبوع ردا على مقتل أربعة جنود مصريين على الحدود مع إسرائيل.
ورغم وقوع احد المتظاهرين عند تسلّق البناية لإسقاط العلم الإسرائيلي الا ان مجموعة اخرى نجحت في ذلك ، فيما نجح اخرون في الوصول الى ارض السفارة ودخولها.
وقال تلفزيون اسرائيل ان الجيش المصري لم يحرك ساكنا - يعتقد الاسرائيليون ان الدول الاخرى تطلق النار على رؤوس المتظاهرين مثلها - الا ان مصادر صحافية محايدة في القاهرة قالت ان الشرطة المصرية حاولت جهدها منع المتظاهرين إلا أنها فشلت حنما ازدادت أعداد المتظاهرين الآن أمام السفارة شيئاً فشيئاً.
ورغم دخول اجازة السبت اليهودي الليلة الماضية الا ان قنوات التلفزة الاسرائيلية خرجت بموجة بث مفتوحة حول الموضوع وقال التلفزيون الاسرائيلي ان مقر هيئة اركان جيش الاحتلال والاجهزة الامنية في تل ابيب "كريوت" ظلّ على اتصال مباشر بقيادة الجيش المصري خشية قيام المتظاهرين بقتل طاقم السفارة ، رغم تاكيده ان الحادث كان من دون وقوع اصابات في صفوف طاقم السفارة.
واكّد التلفزيون الاسرائيلي ان الحادث خطير وان وزارة الخارجية وحكومة اسرائيل تدرس الامر بشكل جدي في ظل التطورات التي اعقبت الاجواء الغاضبة في مصر لا سيما بعد عملية ايلات.
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:26 pm من طرف لطفي الياسيني
» دموع
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:25 pm من طرف لطفي الياسيني
» سمراء
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:24 pm من طرف لطفي الياسيني
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:20 pm من طرف لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:17 pm من طرف لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:15 pm من طرف لطفي الياسيني
» الرحلة
السبت مايو 03, 2014 9:43 am من طرف تيسير نصرالدين
» حول الوضع الثقافي الراهن
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 6:07 pm من طرف mriame
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
السبت يناير 19, 2013 10:47 pm من طرف سوسن سين
» كبة البطاطا بالبرغل
السبت يناير 19, 2013 10:39 pm من طرف سوسن سين
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 11:30 am من طرف تيسير نصرالدين
» الصفقة الصفيقة
الخميس نوفمبر 22, 2012 6:07 pm من طرف تيسير نصرالدين
» الإعلام
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 5:16 pm من طرف تيسير نصرالدين
» مجموعة جديدة
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:24 am من طرف تيسير نصرالدين
» ثورة الحرابيق
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:09 am من طرف تيسير نصرالدين