- عفوا من رب تعترفون به .... و معذرة ...
و من حياة .. ودعت البؤس و ماضيها ...
رسالتي ليست كلاما عابرا ...
بل مناجاةَ ... إلى ...
من تملك روحي بأيديها ....
و تلعب بأوتار حياتي ...
على هواها ... تدوزنها ..
و تصنع منها أغنية تغنيها ...
إليك رسالتي ...
يا من أهديتي لأيامي معانيها ...
- في الأمس كنت ... أسير حرب ..
بين الدنيا و أيامي ... حروباً ..
عجز الجميع .. حتى (هو ) ..
أن يقاضيها ...
و اليوم عمري ...
أسير حب ..
هتف بها ... و استطاع ان ينهيها ...
- ثلاثة و ثلاثون عاما ...
بدأت بصرخة ...
و ما استطعت إلى حين ... أن أعاديها ...
ها انت عندي ..
فقد استطعت .. بهذي الصرخة ...
أن تداويها ...
- يا من أزحت من سمائي غيمة ...
بخنصرك ...
و أهديتي لأيامي نورك ...
و أعجزتِ الغيوم ..
أن تضلل في أعاليها...
هذي الغيوم أُضرمتْ .. بنور وجهك ....
فسالت أمطارها ... لروحي ترويها ...
ضمأ ...
لحب ... لعشق ..
ينبت في أراضيها ...
ضمأ ... أفنى بسمتي ...
لغير عودة ..
فكيف استطعت... أن تعيديها ...
- و لو استطعت ... ذكر اسمها ....
فلن أخجل ... و سأسميها ....
حبيبتي .... عشيقتي ....
بل كل ما املك من هذه الدنيا .... أناديها ....
فما عندي و لا أملك ... رغم كل شيء ...
ما يساويها ...
و هل هذا كثير ؟
بمن أغنت حياتي ... و جعلتني من أمانيها ...
- هذا بوح من فؤادي ...
و هل لدي أغلى منك ... حتى أهديها ...
فهل عرفت لماذا قلت ...
إلى من تملك روحي بأيديها ...
و من حياة .. ودعت البؤس و ماضيها ...
رسالتي ليست كلاما عابرا ...
بل مناجاةَ ... إلى ...
من تملك روحي بأيديها ....
و تلعب بأوتار حياتي ...
على هواها ... تدوزنها ..
و تصنع منها أغنية تغنيها ...
إليك رسالتي ...
يا من أهديتي لأيامي معانيها ...
- في الأمس كنت ... أسير حرب ..
بين الدنيا و أيامي ... حروباً ..
عجز الجميع .. حتى (هو ) ..
أن يقاضيها ...
و اليوم عمري ...
أسير حب ..
هتف بها ... و استطاع ان ينهيها ...
- ثلاثة و ثلاثون عاما ...
بدأت بصرخة ...
و ما استطعت إلى حين ... أن أعاديها ...
ها انت عندي ..
فقد استطعت .. بهذي الصرخة ...
أن تداويها ...
- يا من أزحت من سمائي غيمة ...
بخنصرك ...
و أهديتي لأيامي نورك ...
و أعجزتِ الغيوم ..
أن تضلل في أعاليها...
هذي الغيوم أُضرمتْ .. بنور وجهك ....
فسالت أمطارها ... لروحي ترويها ...
ضمأ ...
لحب ... لعشق ..
ينبت في أراضيها ...
ضمأ ... أفنى بسمتي ...
لغير عودة ..
فكيف استطعت... أن تعيديها ...
- و لو استطعت ... ذكر اسمها ....
فلن أخجل ... و سأسميها ....
حبيبتي .... عشيقتي ....
بل كل ما املك من هذه الدنيا .... أناديها ....
فما عندي و لا أملك ... رغم كل شيء ...
ما يساويها ...
و هل هذا كثير ؟
بمن أغنت حياتي ... و جعلتني من أمانيها ...
- هذا بوح من فؤادي ...
و هل لدي أغلى منك ... حتى أهديها ...
فهل عرفت لماذا قلت ...
إلى من تملك روحي بأيديها ...
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:26 pm من طرف لطفي الياسيني
» دموع
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:25 pm من طرف لطفي الياسيني
» سمراء
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:24 pm من طرف لطفي الياسيني
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:20 pm من طرف لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:17 pm من طرف لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:15 pm من طرف لطفي الياسيني
» الرحلة
السبت مايو 03, 2014 9:43 am من طرف تيسير نصرالدين
» حول الوضع الثقافي الراهن
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 6:07 pm من طرف mriame
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
السبت يناير 19, 2013 10:47 pm من طرف سوسن سين
» كبة البطاطا بالبرغل
السبت يناير 19, 2013 10:39 pm من طرف سوسن سين
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 11:30 am من طرف تيسير نصرالدين
» الصفقة الصفيقة
الخميس نوفمبر 22, 2012 6:07 pm من طرف تيسير نصرالدين
» الإعلام
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 5:16 pm من طرف تيسير نصرالدين
» مجموعة جديدة
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:24 am من طرف تيسير نصرالدين
» ثورة الحرابيق
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:09 am من طرف تيسير نصرالدين