كان صوتها يتقطع باختناقات مرتعشة كلما ابتلعت عجاف ريقها لاثمة شفتاها الجافة
متذوقة ماينهمر من حر الماقي كل ما اقتربت من مكامن الكبوات ومكائد الرغبة .
في بداية الحديث كانت تعابير وجهها خافتة منظفئة ونظراتها تنضوي على بعض التوجس والريبة ووافر الخجل ولاإنكسار ,
لم تسترسل كثيراَ عن كيفية زواجها , اكتفت ان تقول ..
.كنت كأية فتاة من فتيات هذا المجتمع الريفي الصغير,انتظرأول من يطرق باب اهلي طالبا للقرب , واضعة الحلم في زاوية سرية من عتمة خاطري انبشها عندما اخلدإلى نفسي واوقظها في غفلة ,حيث يتسنى لي ممارسة طقوس الشرك والعبادة, ,هنا فقط كنت اتخطى جميع حواجز الأرض والسماء كي اصل إلى أعمق نفحة من أنفاسه قبل ان تتركني رماداَ لتذريني رياح الواقع,
كنت بارعة في رسم أجمل الصور لفارس الحلم وكنت اجعله ألأكثر وسامة والاكثر شجاعة وسلطاناََ من جميع ملوك الارض ,بقي الحلم ناصعاََ متمرداََ إلى ان جاء من يطرق بابنا ,وكان الطارق ابن خالتي و جارنا في السكن الذي تعودت ان اراه باستمرار منذ ايام الطفولة وكبرت برفقة شقيقتته التي تقاربني السن والحلم والمصير , جاء الوسطاء لطلب يدي من والدي , قال لهم والدي بعد تداول الحديث المعتاد والمتعارف عليه والمليء بالمجاملات والأستعراض ,و كان والدي اكثر المستعرضين حين قال لهم حسناََ إن شاء الله خيراََ انا اعطيتكم إذا الله عطاكم... لكن من الواجب ان اسال البنت رايها , لا اذكر ان كان والدي سالني او كلف والدتي التي قالت لي ان خالتك تريدك لابنها وجاؤا اليوم وطلبوكي من والدك وقد أعطاهم والدك الكلام, هل لديك اعتراض؟,فكان جوابي كمعظم بنات جيلي أنتم أدرى مني بمصلحتي خاصة انني لم اكن ارى بابن خالتي ما يعيب وكنت استلطفه ايضاَ واكن له مشاعر قد تكن روابط القربة او عشرة الطفولة تركت هذه المشاعر الطيبة نحوه ’
هكذا بهدوء وبكل بساطة تمت خطوبتي على ابن خالتي وكنت راضية بل سعيدة بذلك ,
وكان الشاب وسيما ورشيقاََ ولا تعيبه ذمامة او بدانة وكان بدوره يبادرني بتصرفاته ولباقته ما يشجعني على قبوله ويدفعني لعقد رابطة وقصة حب تلامس حرارة مشاعري وعطش صباي المتاهب للحب,وكانت الخطوبة عبارة عن الاذن الرسمي لمثل هذه العلاقة إذ اتاحت لنا الحديث على انفراد مما يساعد على تكوين بعض قصص الحب الحقيقية , بعد حوالي عاما من الخطوبة تم زواجي من ابن خالتي وكان لقائي الاول معه في خلوة انتظرتها بخوفي وقلقي وفضولي طالما سمعت الحديث عن هذه الليلة من بعض النسوة اللواتي يتقارصن الحديث بصوت اشبه الى الفحيح مما يدل على خطورته وسريته ,وكن البعض يطلقن العنان للتفاصيل والغوص في خبايا تبعث في جسدي ارتعاش و صقيع حار تتناغم معها خفقات متسارعة بين ضلوعي
كانت بعضهن تشد على معصم الكلمات لتمسك بهن وتقودهن إلى مسامعي على الرغم من الحذر الذي يتظاهرن به لسرية الحديث وعدم بوحه أمام فتاة بمثل عمري لم تكمل السابعة عشرة بعد , تشكلت عندي من خلال هذا التهامس صورة مرعبة للقاء الاول برجل يعطيه المجتمع صك الإفتراس بل يدفعه إليه كي يثبت رجولته إذا اتم عملية الافتراس بسرعة فائقة ,كنت ارتعد عندما اتذكر هذه الاحاديث وتقول احداهن انها موتة تمهيدية للحياة الزوجية ,هكذا وبقلب يرتعش قابلت مصيري كشاة يعد لها ذبحها,واختلطت مشاعر الخوف بالرهبة والرغبةوالفضول .كان الامر مختلفا عما سمعت وعما تصورت وكان لقائي بزوجي للمرة الاولى لقاء حميماََ وكان هو اكثر ارتباكاََ مني’ ومن خلال خوفي وارتباكه سارت الامور بشكل اقل تشنجاََ وبعد أن تبددت المخاوف وكان التلاقي وصالاََ واحتراق اوشغفاََ و كانت الرغبة هي التي تضبط إيقاع اللعبة , تكسرت حواجز الخوف وانحسرت السدائل عن الكنوز المخبئة وتخطينا امتحان التعاقد الزوجي بنجاح , ََلكن.. كان زوجي في تقاربه مني أسرع مما توقعت , قلت من المبكر الحكم عليه مازلنا خائفين ومرتبكين وقليلي الخبرة ولا بد ان الألفة ستسوي ذلك فيما بعد, لكن الحال بقي على حاله في كل مرة كان زوجي سرعان ما يستكين وينكفىء بعد ان يفضي ما تختزنه الرجولة في مشاعي كنفايات لا تترك سوى الرائحة الفاسدة ,ثم يتركني على مضاجع الحرمان أتصارع مع حرقة الوجد وحمة الجسد دون سكينة د ودون هجوع لمااستفاق من ضواري الرغبة الجائعة , هكذا بدأت لقاءاتي الزوجية وكنت أظن أن هذه الحالة هي حالة مؤقتة, لكن بعد أعوام اربعة وبعد انجابي مرتين لم اتذكر انني حظيت كأنثى بتلك اللحظة الاخيرة التي تهدأفيها براكين الجسد وتخمد حمم الرغبة اللاذعة طالما وهنت حجة الاستسقاء , لم يحصل لي هذا مطلقاََ ....
كنت ابذل جهداََ صامتا دون البوح المباشر ودون جرأة بالتطرق للموضوع مع زوجي ,فالحديث في هذا الامر شائن حتى بين الازواج خاصة تناول التفاصيل أو المشاكل الناتجة عنه , الجنس كلمة نثير الحفائض والحديث عنه يتناقض مع تربة أنتجت تربية الخوف او الاقتراب من الجوانب الجنسية في المشاكل الاجتماعية على الرغم من تفشيها كوباء الكوليرا .
أصبحت المساءات مواقداََ تتقد بها رغبات الأنوثة العارمة في جسدي,صار للينداءات وللصمت الق يشبه صوت الاحتراق ,كانت غلائف جسدي ترشح من مسماتها عرقاََ تثلثه فتخدرالثمالة أوراق روحي,لم أعد أقوى على هذا التعشق الجامح في أجزاء مني,أصبحت التفاحة التي انهى الرب عن تناولها تغريني بل تحرضني ,وكانت دعوة الافعى التي اغوت حواء الأولى تتناغم
مع جميع غرائز جسد وتشدني ,فكانت أفعى النفس اشد اقناعاََ من افعى الجنة ,كانت تقول لي
الم يوصي الرب حواء بعدم الاقتراب من تلك الشجرة بعد ان غرس الفضول في خلدها والحب في جسدها
ألم تكن حواء محقة في قطف هذه الثمرة الذيذة أ و ليس هذه حكمة الرب الحتمية لبناء هذا الكون وتكاثر الخليقة ؟, ولماذا حكم الله على المرأة بالأشتياق إلى رجلها ...ما طعم للجنة واية متعة للعيش دون حب وعشق واشتياق
اتذكرين ماذا قال الرب للمراة حواء بعد ان اخرجها من الجنة ,
تحدث الرب عن الاشتياق وهذا الاشتياق هونعمة من نعمه وليس لعنة من لعناته , لو لم تكن ارادة الله في ان تاكل حواء التفاحة لما قدّر للأفعى ان تغويها .
- 2
كانت الفكرة قد نضجت في خلدي واصبحت مهيأة لقطف ثمرة الخطيئة طالما حرمني الرجل الذي أودعته مفاتيح جسدي من تذوقها , والفرصة الاولى قد سنحت لي مع
جارنا منصور احد المقربين إلى زوجي ومن رفاق طفولته لا يزال عازباََ وكان يتردد علينا كثيراََ وكنت أتعامل معه بشكل اعتيادي وبغير تحفظ , لكن بعد ان نضجت فكرتي وبتت ابحث عن تلك الثمرة المحرمة اختلف كل شيء بيننا دون مقدمات لقد تغيرهو فجأة بنظرته ونبرة صوته وطريقته بالكلام , ربما كان الارق في صوتي و ذبول جفوني قد أباحوا له بشيء ما وربما قد شجعته نظراتي الواثبة إلى محاجر عينيه , أصبحت بيننا لغة ثالثة ولدت مع تصرفاتنا المرتبكة وشعورنا المتغير واصبح يبادرني ببعض الكلمات الساخنة ويحاول الاقتراب أكثر مما تسمح به الجيرة والصداقة , وكنت اتجاوب مع ايقاعه العابث بدوافع شتى,
إلى أن حان اقتطاف تلك الثمرة المحرمة وتم الحديث بيننا على لقاء يكون ذلك ممكنا ,وقال لي بلهجة واثقة لا عليكي ساتدبر انا الامر, وعندما سالته كيف وأين ؟؟,قال لي سيكون اللقاءهنا وساقوم انا بابعاد زوجك من البيت واجعله ينسى أسمه بتوفير ما يحب ويشتهي في سهرة مع الاصحاب تكون في بيتي .
قال لي زوجي الليلة ساتاخر خارج البيت وستكون سهرتنا ( صبّاحية ) اي حتى الصباح وبدأ يعد لي أسماء بعض المدعوين إلى تلك السهرة وهم من سمرائه التقليديين في لعب الورق وطبعاََ سيتخلل ذلك بعض المشروبات الروحية وكان يبتسم معلقاََ الليلة سيكون شريكي منصور هو جارنا صاحب الدعوة متابعاََ لقد علمنا ورق اللعب ونعرف لمن سنطعم الختيارستكون تصفيات في لعبة الليخة .
وخرج زوجي من بيتنا إلى بيت منصور المجاور والذي يفصله عن بيتنا ذلك البناء الروماني المهجور والذي يصلح نقطة للعبو ربين دارنا ودار هذا الجار لمن يجد الشجاعة للمرور به ليلاََ لما يثار حوله من احاديث وحكايا مسحورة عن عرائس الجن واشباح الليالي المظلمة ,
وما كان على منصور أن يسلك غير هذا الطريق لقصر المسافة وسترة الليل وأمكانية التخفي ,
كانت الساعة الحادية عشرة تقريباََ حين وصل وكنت أنتظر منذ اكثر من ساعة بعد ان رقد الاطفال في فراشهم واستغرقوا بنومهم , أعدت نفسي كانني عروس ازف من جديد ,
كنت أتوقع انني سأقضي حرمان السنين بتلك الدقائق المعدودة ,,اثأر لسهري ووجدي عن كل مرة تركني بها زوجي مبعثرة في صقيع فراشه ,
لم افكر باكثرمن هذا اللقاء ولم افكر ماذا سينتج عنه, بل كنت أتوق إلى تلك السكرة التي تشبه سكرات الموت لأغمض عيني على كل ما فاتني من حرمان وضمأ ,
كان الشعور بالخوف والرهبة يزيد من رغبتي ويزيد من تسارع انفاسي وايقاع صدري , فتحت لخواطري جميع نوافذها واطلقت حبائس روحي إلى حيث ينبجس الحلم كي تتمكن من اقتطافه بكراََ
ربما اكون افرطت جداََ بصبوة نفسي وأسرفت بإعداد الموائد والأوني الفارغة , ربما خدعتني افة روحي
أوقدت لزائري نار الهوى ونور المصابيح واشرعت له معابر الجسدوومسالك الحصون التي كانت محصنة ,كان عطش المواسم ينتظر غيثا يعادل خطيئة الاستسقاء َوقربانها َ.
اية خيبة هذه التي حلت بي واية كارثة صعقت بكياني ,
غادر الزائرمسرعا , بعد أن اضرم نار الخطيئة, كغازِِ يعيث بأمن الديار دون أن تغتويه الغنائم , غزى ولم يسرج خيلاَ أويثقف رمحا , وليست عليه ملامح فارس,ولا يتقن فن الرماية , أتيت به كي يعالج جرحاَ أضاف إلى الجرح جراح , تاركاََ خيبتي تقتفيها الخطيئة ,جائني مسرعاَ كمن يريد نارا و ليس كمن يخمد نارا .
قمت الملم اشلاء روحي ,اشد مازر عفتي المستباحة وماذا يفيد الندم ,
استفقت من غفلتي وذلي على وقع اقدام تلاها صوتا امام الباب افتحي أنا شاهر ,وهذا كان شقيق زوجي الاصغر طالب الحقوق
في السنة الثانية ,تلكأت كي أسوي ماعلي وانظر في المراة ربما ترك الغازي بعض عتاده , لكن شاهر طرق على الباب بانفعال وقال الا تفتحي يا زوجة اخي ,
فتحت له وقلت تفضل ياشاهر لكن الوقت متاخراََ واخاك ساهرا خارج البيت , قال اعلم . اين اخي واعلم مساهره ومساهرك ,
شعرت انني اكاد ان اسقط على الأرض خاصة عندما رأيت وجه شاهر الذي لم اراه من قبل على هذه الحالة وكأنني اعرفه للتو ,قلت متعلثمة نعم انه في بيت جيراننا ,قال دون مقدمات ماذا كان يفعل منصور عندك إذا كان زوجك في بيته وحاولت الرد قال
اصمتي اصمتي ليس في الأرض ولا في السماءمايشفع لفعلتك الدنيئة ,
ولا في اللغة كلاما يسعفني لا في التانيب ولا في الصفح أنك غارقة في وحل ذاتك وأغرقتينا معك ,
كان شاهر يشيح بوجهه عني باتجاه الجدار كأنما يخاطبني من خلاله ,وكنت انا مذبوحة من من وريد كرامتي إلى وريد روحي واشفق على شاهر وعلى اطفالي وزوجي , ابصق في داخلي ما تبقى من لعاب في فمي محاولة ان الجم الغثيان الذي اصابني والاشمئزاز من هذا الجسد اللعين الذي مازال يحمل راسي ,
قلت لشاهر لن اطلب منك ان تغفر لي فأنا اكثر منك سخطا على نفسي , لكنني ارجوك ان لاتسيء إلى نفسك بي ولا تحمل نفسك وزر خطيئتي ,
لكن يابن خالتي اقسم لك انها الخطيئة الوحيدة في حياتي وسأدفع ثمنها و لكن اريد ان اقول لك هنا في الجوار وفي كل بقعة من بقاع الأرض خطّائين وخطائات وهناك من يستمر بالخطيئة جيلا كاملاَ دون أن يقع في شرك الفضيحة , هذه خطيئتي الأولى والأخيرة لكن دعني ادفع ثمنها بمفردي ,قال شاهر , ويحك ياابنة خالتي ويحك ..... كيف ستدفعين الثمن وباية طريقة بمفردك , هذا مستحيل وأنا لا ادري باي منطق أعالج عملتك هذه ,في عرف المجتمع وفي عرف الشريعة وحتى في عرف الشعراء والادباء والحقوقيين لا عزاء لزانية ولا شفاعة لخائنة, و لايسلم الشرف الرفيع من الاذي – حتى يراق على جوانبه الدم , هذا هو الثمن الذي يريده المجتمع من زانية ,
وقد اختنق صوت شاهر حين لفظ كلمة زانيةللمرة الثانية ... ثم تابع
أنا طالب القانون وصاحب الشعارات والمبادىء, المتمرد على الموروث والعادات والتقاليد البالية أجد نفسي وجها لوجه وصاحب القرار الوحيد لمصيرك ومصيري ومصير الجميع ,قلت ياشاهر اقسم بالله العظيم إذا أنت حكمت علي بالموت لقتلت نفسي وارحتك من وزر قتلي, وإن داريت وتركتني اكفر عن خطيئتي ستجدني امراة لن تقارب الشائنة والخطيئة ما حييت ,قال شاهر لكنك حكمتي علي انتِ بالعذاب طيلة عمري وحكمتي على نفسك بالسقوط إلى ................
وتابع شاهر لقد انتابني الشك في تصرفات هذا الوغد وعندما اختفى فجأة لا أدري ماالذي جعلني اتي الى هنا ربما تصرفاته مع اخي واحتفائه الزائد به واصراره على ان يسكب له الكأس تلو الاخر واصراره ان يبقى اخي في اللعب وانزلني مكانه قبل ان يختفي قد أثار ظنوني وعندما وجدت الضوء الخارجي مطفىء على غير عادة تعمدت الانتظار قليلاََ إلى أن رايت هذا القذر يخرج من بيتك كاللص وكدت ان اهجم عليه لكن غلّبت عقلي على انفعالي كي اداري الفضيحة عن أخي وعنك فأنتي عرضي ,لكن ثقي باني ساحتقرك ما حييت ولن اغفر لك ولن انسى فعلتك هذه , سادعك تعيشين بأمان من اجل أخي وطفليك لكنني لن اقبل مطلقاََ ان احتكم للعقل مرة اخرى إذا رايت عليك شائبة سأخنقك بيدي ,
لم أكن اصدق نفسي أن شاهر سيترك الامر هكذا حين استدار وخرج دون أن يضيف شيئاََ عما قاله ,
وبقيت خائفة وغير واثقة من ان شاهر قد يخفي الأمر عن اخيه ,وعشت ايام من العذاب والتانيب إلى أن مر على هذه الحادثة شهرها الاول وتيقنت ان شاهر قد صدق بكلامة وأوفى بعهده ,هكذا مرت الايام وقد طويت حكايتي مع نفسي محاولة بكل ما استطيع ان |اكفر عن خطيئتي مع زوجي واطفالي وقررت ان اهمل الأنثى في داخلي وابقي على الام والزوجة كراهبة نذرت نفسها إلى ديرها المقدس مدة الحياة.
انتهى
عدل سابقا من قبل taisir في الأحد مارس 07, 2010 7:40 pm عدل 1 مرات
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:26 pm من طرف لطفي الياسيني
» دموع
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:25 pm من طرف لطفي الياسيني
» سمراء
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:24 pm من طرف لطفي الياسيني
» انا الملوم انا الجاني على وطني / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:20 pm من طرف لطفي الياسيني
» مات الضمير وشيعوا جثمانه / د. لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:17 pm من طرف لطفي الياسيني
» قصيدة في وصف فـلـسـطـيـن قبل النكبة / الحاج لطفي الياسيني
الثلاثاء يوليو 15, 2014 12:15 pm من طرف لطفي الياسيني
» الرحلة
السبت مايو 03, 2014 9:43 am من طرف تيسير نصرالدين
» حول الوضع الثقافي الراهن
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 6:07 pm من طرف mriame
» صباح ..................مساء الخير من الجنينة
السبت يناير 19, 2013 10:47 pm من طرف سوسن سين
» كبة البطاطا بالبرغل
السبت يناير 19, 2013 10:39 pm من طرف سوسن سين
» عثمنة الخطاب السني الرسمي
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 11:30 am من طرف تيسير نصرالدين
» الصفقة الصفيقة
الخميس نوفمبر 22, 2012 6:07 pm من طرف تيسير نصرالدين
» الإعلام
الثلاثاء أكتوبر 16, 2012 5:16 pm من طرف تيسير نصرالدين
» مجموعة جديدة
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:24 am من طرف تيسير نصرالدين
» ثورة الحرابيق
الأحد سبتمبر 23, 2012 10:09 am من طرف تيسير نصرالدين